لوكنتُ أعلمُ أني….
على ثغور التمني…
ما كنتُ أبْرَحُ لَىْلِي ..
مهما تَسَهَّدَ جَفني …
هيّا حبيبي المُعَنَّى .
جُودي بلحنكِ،غَنِّي ..
قلبي مَداكِ ..براح..
وفي فؤادك سجني …
ما بين لوعة روحي ..
وروعة المتمَنّي…..
أعيشُ رهن َ اغتراب …
فهل تُبَدِّدُ ظني ….؟!.
